أثارت المقبرة الواقعة في قلب الدائرة الخامسة، وتحديدًا في حارة سانفيل، حالة من القلق بين السكان، الذين عبّروا عن خشيتهم من تحول الموقع إلى مأوى للمسروقات أو ملجأ لقطاع الطرق، في ظل انعدام الإنارة وغياب الرقابة الأمنية.
، حيث أوضح العمدة أن البلدية باشرت باتخاذ جملة من التدابير العملية لمعالجة الوضع، أبرزها تعزيز الإضاءة في محيط المقبرة، وتكثيف الرقابة بالتعاون مع الجهات الأمنية.
وأكد العمدة التزام البلدية بحماية السكان وتحسين البيئة العامة، داعيًا إلى تعاون مجتمعي لضمان نجاح هذه الخطوات.